مأرب اليوم
وسيواجه ريال مدريد الإسباني خصمه ليفربول الإنجليزي، في مباراة نهائية مرتقبة، ولكلا الفريقين تاريخ “خاص” في المباريات النهائية بباريس.
النهائي الأول
حظيت باريس بشرف استضافة أول نهائي لدوري أبطال أوروبا، عندما كانت البطولة تسمى بـ”كأس الأندية الأبطال”، في صيف 1956.
واستضاف استاد “حديقة الأمراء” المباراة النهائية الأولى للبطولة، بين زعيم أوروبا ريال مدريد وريم الفرنسي، لتنتهي المباراة المثيرة بنتيجة 4-3 لصالح “الملكي” الذي ظفر بلقبه الأول.
ثورة البايرن
النهائي الثاني في باريس، كان عام 1975، أقيم أيضا على استاد حديقة الأمراء، وجاء وسط “الثورة الألمانية” لبايرن ميونيخ في عهد فرانتس بيكنباور وغيرد مولر، وحقق اللقب العملاق الألماني على حساب ليدز يونايتد الإنجليزي بنتيجة 2-0.
ليفربول وريال مدريد
النهائي الثالث في باريس، مطابق لنهائي مساء السبت، حيث جمع بين ليفربول وريال مدريد على استاد حديقة الأمراء.
وانتصر ليفربول في المباراة بهدف المدافع آلان كينيدي، ولم يلتق الفريقان منذ حينها حتى نهائي 2018 في كييف.
السطوة “الملكية”
استعاد ريال مدريد هيبته الأوروبية على أرض باريس، عندما حقق اللقب على استاد دو فرانس، الذي سيستضيف نهائي السبت.
وانتصر ريال مدريد على مواطنه فالنسيا الإسباني، بنتيجة 3-0، في أول نهائي لفريقين من دولة واحدة في تاريخ البطولة.
لقب رونالدينيو
أسطورة برشلونة رونالدينيو، حقق دوري الأبطال بعد طول انتظار، في صيف 2006، عندما قاد النادي “الكتالوني” للقب المنتظر.
وشهد استاد دو فرانس ملحمة كروية في صيف 2006، بين برشلونة وأرسنال الإنجليزي، انتهت في الدقائق الأخيرة لمصلحة برشلونة بنتيجة 2-1، بفضل هدف المدافع جوليانو بيليتي.
