ويلز وأميركا.. آمال المغمورين وطموح التغيير السريع

المنتخب الأميركي بنى الجيل الحالي من أجل المنافسة على بطولة كأس العالم 2026 التي تقام في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، ويأمل أن تكون بداية الأمل في مونديال قطر الحالي.

جيل المستقبل

• منتخب أميركا يطمح إلى التغيير السريع في شخصية الفريق وزيادة قوته في كافة المراكز من أجل تحقيق نتائج إيجابية مطمئنة قبل المونديال المقبل.

غريغ برهالتر يقود المنتخب الأميركي منذ ديسمبر 2018 من أجل إعداد الفريق إلى مونديالي 2022 و2026، ونجح بالفعل في صناعة فريق بطل نجح في تحقيق لقب “غولدن كاب” وكأس كونكاكاف العام الماضي.

• لا تضم قائمة المنتخب الأميركي سوى المغمورين بالنسبة للكثير من جمهور الكرة حول العالم، مع استثناءات قليلة للغاية تتمثل في كريستيان بوليسيتش لاعب تشيلسي، وجيوفاني رينا لاعب بروسيا دورتموند.

• المنتخب الأميركي يضم في قائمته مجموعة من اللاعبين الشباب الواعدين المتوقع تألقهم مع اكتساب الخبرات خلال بطولة قطر من أجل الحلم الأكبر بالتتويج أو بلوغ المربع الذهبي في مونديال أمريكا وكندا والمكسيك 2026.

تشابه كبير

منتخب ويلز يتشابه كثيرا مع المنتخب الأميركي، حيث لا يضم سوى المغمورين مع استثناءات طفيفة مثل وجود غاريث بيل لاعب لوس أنغلوس الأميركي في صفوفه، وآرون رامزي لاعب نيس.

• لا يمتلك منتخب ويلز لاعبا يلعب بأندية الصفوة في أوروبا في الوقت الحالي، لكنه يضم الكثير من اللاعبين الواعدين والشباب مثل نظيره الأميركي.

روب بيدج المدير الفني لمنتخب ويلز أبدى امتعاضه من ترشيح أميركا مع إنجلترا للتأهل إلى دور الستة عشر، مشيرا إلى أن فريقه قادر على العبور.

• بيدج رفع التحدي إلى أقصى درجة وقال قبل مواجهة أميركا: “من الطبيعي أن يتحدث الجميع عن تأهل إنجلترا وأميركا، لكننا قد نقدم بعض المفاجآت، نستمتع بالمنافسة ولا نشعر بالضغط، سوف نظهر

اترك تعليقاً