مونديال انطفاء النجوم.. 7 “عمالقة” قدموا بطولة كارثية

وخلال المونديال، فشل عدد كبير من نجوم العالم البارزين في الظهور بشكل مماثل لظهورهم مع أنديتهم العالمية، مما وضع علامة استفهام كبيرة على مكانتهم في عالم الكرة، ورسم نقطة سوداء في سجلهم “الذهبي”.

كيفن دي بروين

أحد أبرز اللاعبين الذين ظهروا بشكل كارثي خلال المونديال، نجم مانشستر سيتي ومنتخب بلجيكا، كيفن دي بروين.

دي بروين ظهر بشكل متواضع جدا مع بلجيكا، وظهر عليه التعب، وأحيانا “عدم الاكتراث”، مما سرع في خروج المنتخب المصنف ثانيا على مستوى العالم من الدور الأول.

غاريث بيل

نجم منتخب ويلز الأول، فشل في الاختبار العالمي، وظهر بشكل كارثي، ولم يستطع الجري أو تقديم أي إضافة، فودع منتخب بلاده المونديال مبكرا.

داروين نونيز

حالة داروين نونيز “المتذبذب” مستمرة، وهذه المرة مع منتخب أوروغواي، حيث ظهر بشكل “بائس” في القميص الأزرق، بنفس ظهوره الباهت مع ليفربول طوال الموسم.

لاوتارو مارتينيز

هداف الأرجنتين كان الرقم 9 المعتمد في التشكيلة، لكن ظهوره بشكل سيء جدا خلال مباريات البطولة، دفع بالمدرب ليونيل سكالوني لاستبداله بنجم مانشستر سيتي الشاب جوليان ألفاريز، الذي ظهر بشكل أفضل بكثير.

حتى عندما دخل احتياطيا أمام أستراليا، أضاع 3 فرص محققة أمام المرمى، ووضع فريقه في مأزق، وأعاد ذكريات “المنبوذ” غونزالو هيغواين في مونديال 2014.

هيونغ مين سون

نجم كوريا الجنوبية الأول، كان موجودا بقناع الوجه فقط، بينما بدا تائها خلال مباريات منتخب بلاده، وفشل في تسجيل أي هدف.

حتى إن لاعبين آخرين في المنتخب الكوري، غطوا عليه بمستواهم، ومنهم هي تشان هوانغ، وغوي سونغ تشو.

كريستيانو رونالدو

النجم البرتغالي سجل هدفا واحدا من ركلة جزاء مشكوك في صحتها، ثم اختفى في المونديال، حتى تم استبداله بالشاب غوانسالو راموس في المباراة الأخيرة، وسجل الأخير “هاتريك” وخطف الأضواء.

رونالدو يعيش أسوأ سنواته الكروية، وهذا الأمر لم يتحسن في المونديال، حتى إن الجماهير بدأت تتساءل إن كان رونالدو الهداف “القاتل”.. قد انتهى.

روميلو لوكاكو

هداف منتخب بلجيكا كان السبب الرئيسي في إقصائها، بعد أن أضاع سلسلة من الفرص السهلة في المباراة الأخيرة أمام كرواتيا، وظهر بشكل “كارثي” خلال المونديال.

اترك تعليقاً